تلبية لرغبتي، اتصلت بشريكي السابق لإسعادي، مما أدى إلى ترك مدخلي الخلفي مكشوفًا والانغماس في الرضا الشرجي

لم يعجبني
0% 0 تصويت
شكرا للتصويت

بسبب رغبتي الشديدة في الرضا، تواصلت مع عشيقي السابق. أجبرني على استكشاف كل بوصة من جسدي، تاركًا مؤخرتي مكشوفة لمزيد من المتعة الشديدة.

اضافت في: 06-05-2024 المدة: 05:02

بعد ليلة طويلة ووحيدة، وجدت نفسي في حالة من الإثارة الشديدة. تركني شريكي أشعر بالفراغ وعدم الوفاء، وتشتهي لمس قضيبه الكبير مرة أخرى. قررت التواصل مع حبيبي السابق، آملاً أن يتمكن من إشباع رغباتي الجائعة. بمجرد وصوله، نشرت ساقي بفارغ الصبر، وأدعوه لاستكشاف طياتي الحساسة. استمتع بطلبي، وأسعد بظري المنتفخ بلسانه قبل أن يغرق بعمق في فتحتي الضيقة والمغرية. امتد قضيبه الكبيرة والصلبة حدودي، وملأني وترك مدخلي الخلفي مكشوفًا للمزيد من الاستكشاف. كانت الإحساس ساحقًا، وأنا أنين في النشوة وهو يواصل دفعاته الدؤوبة. أثبتت هذه اللقاء أنها ليست سوى مرضية، تاركة لي وقتًا ممتعًا تمامًا.

فيديوهات ذات علاقة

الفئات الموصى بها